ومن حيث شافـوا شمّـرٍ قبّلـوا بهـم***اقفوا كمـى الغـزلان وإنتـم فهـوده
فهود عثت بالصيـد مـع راس مقـرا***فرق الظبا وا ويـل مـن هـو عنـوده
بذويـة حـد السيـف وذويـة القـنـا***ذبـح وطفّـاح الرمـك عـن جهـوده
وغشى حزوم غضـي نومـا جنايـزه***اليا مـا غشـى تـال الذبحـى نفـوده
أستغرب مُرور 23 مِمّن قرأوا الموضوع .. ولم يُوقّعـوا على جمال القصيده !!
( وهذا ما تحدّثنا عنه مِن قبل )
أنا ما أعرف بالشعـر .. لكني قرأت بالقصيده تصويرات رائعه جمّه ..
وهنا أسأل ابن برزان .. إذا كان يعرف بِمَن مِن الشيوخ كتب ابن منيس هذي الرائعه
حيث انني لم أبحث عن الشيخ اللي بعهده صار كون المليدا ..
شكـراً لك يا :
على نشر هذه القصيده الرائعه